كما أنها تعرف أيضا بإمكانية الفرد على التعامل مع البيئة المحيطة من حوله وقدرته على حل ما يواجه من مشاكل وأزمات بحلول سليمة مرضية، بطابع يغلب عليه الحكمة والتصرف السليم تحت تأثير أيا من عوامل الغضب أو الضغوطات النفسية.
خدمات الصحة النفسية المجتمعية التي قد تشمل مراكز وفرق الصحة النفسية المجتمعية، والتأهيل النفسي الاجتماعي، وخدمات دعم الأقران، وخدمات المعيشة المدعومة؛
ويشتق الفرد معنى حياته من عدة مصادر، منها ما يتعلق بإشباع الجانب الروحي، كالمداومة على الذهاب لدور العبادة؛ ومنها ما يتعلق بالجانب الاجتماعي، كتكوين علاقات اجتماعية وممارسة الأنشطة الابتكارية وتحقيق الإنجازات الشخصية وإشباع الدوافع الأساسية؛ ومنها ما يتعلق بالجانب الاقتصادي، المتمثل في الحصول على موارد مالية تحقق مطالب حياته.
حدد علم النفس الإيجابي حتى الآن العديد من الحالات العاطفية الإيجابية التي بإمكانها المساهمة في زيادة المرونة العاطفية والصحة والوفاء، منها:
الارتجاع الحيوي هو عملية السيطرة على العمليات الفيزيائية والموجات الدماغية التي من الممكن استخدامها للتقليل من القلق وزيادة السعادة والاسترخاء والطرق الأخرى للسيطرة على الجسم بواسطة العقل.
إطلاق حملات توعية: في هذه الصفحة حملات التوعية المجتمعية تلعب دورًا كبيرًا في تقليل الوصمة المرتبطة بالصحة النفسية وتشجيع الأفراد على طلب المساعدة.
وينبغي القيام بذلك في إطار رعاية الصحة النفسية المجتمعية، التي يعد الحصول عليها وقبولها أسهل مقارنة بالرعاية المؤسسية، والتي تساعد على منع انتهاكات حقوق الإنسان وتحقّق حصائل أفضل من حيث التعافي للأشخاص المصابين باعتلالات الصحة النفسية.
يساعد علم النفس الإيجابي على إدارة الضغوط وتحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية.
اكتشاف وتطوير القدرات الذاتية مثل الإبداع، القيادة، والمرونة النفسية لتحقيق النجاح.
إن العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على صحة الإنسان البدنية والنفسية، فإن ضغوطات العمل التي يتعرض لها الإنسان في كل يوم كفيلة أن تصيب الإنسان باضطرابات نفسية.
العلاج البديل هو فرع من فروع الطب البديل ويشمل عددًا كبيرًا من العلاجات المستوردة من الثقافات الأخرى. ويشمل أيضا عددًا من الأدوية الجديدة التي لم تخضع بعد للمراجعة علميًا ومن ثم اعتمادها.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
الشخصية: هي من إحدى المكونات الرئيسية للإنسان، وترتبط مع طبيعة الاستجابة للظواهر المؤثّرة، وكيفية توجيهها للسلوك الإنساني، طالما أنّ الفرد لا يعاني من أي أمراض نفسية، أو عصبية.
تعزيز التواصل الإيجابي: بناء بيئة عمل تتميز بالتواصل الفعّال والدعم المتبادل بين الموظفين يساعد على تقليل التوتر وتحسين الأداء.